0882027.com

كيف افرق بين الايفون الاصلي والتقليد

عبد الله غل

  1. عبد الله غول وزوجته
  2. لماذا لا يتخذ عبد الله غول موقفا واضحا ضد أردوغان؟ | اندبندنت عربية
  3. عبد الله غول ويكيبيديا
  4. عبد الله غول حزب العدالة

وفي الثالث من أغسطس/ آب الحالي، أحيل داوود أوغلو إلى مجلس تأديب بعد اجتماع اللجنة التنفيذية لحزب العدالة والتنمية برئاسة أردوغان تمهيدا لطرده، بحسب وسائل الإعلام المحلية. وقال مسؤول كبير في الحزب إن هناك اتجاها لطرد ثلاثة أعضاء آخرين من الحزب لانتقادهم أردوغان والسعي لتأسيس حزب سياسي جديد. أحمد داوود أوغلو: "الخوجا" المقرب من أردوغان الذي استحال إلى عدوه Ahval عبد اللطيف شنر، نائب أردوغان عندما كان رئيساً للوزراء عام 2002- 2007 عبد اللطيف شنر قال عبد اللطيف شنر، في صحيفة "الأحوال" التركية، وهو أحد مؤسسي حزب العدالة والتنمية، إن أردوغان لن يصمد خلال السنوات الخمس القادمة حتى بعد فوزه في انتخابات 2018. تحول شنر الذي كان يشغل منصب نائب أردوغان عندما كان الأخير رئيسا للوزراء، في الفترة ما بين 2002 و2007، إلى أحد أبرز معارضي الحزب الحاكم وأسلوب أردوغان في الاستحواذ بالسلطة. وقال: "كلما سيطر أردوغان أكثر على المؤسسات الحكومية والهيئات الرقابية، كلما ابتعد عن القيم الديمقراطية التي استند عليها الحزب عند تأسيسه". وأضاف بأن الحكومة التركية تشبه إلى حد بعيد حكومات الشرق الاوسط، بعد تحويل نظام الحكم إلى الرئاسي ودخولها "مرحلة حكم الرجل الواحد، لا يوجد فيها قضاء مستقل ولا ديمقراطية ولا صحافة حرة ولا احترام لحقوق الإنسان".

عبد الله غول وزوجته

على الرغم من أنه لا تزال هناك ثلاث سنوات لحلول موعد الانتخابات في تركيا فإن الأجواء السياسية بدأت تَسخُن شيئاً فشيئاً، فبعد انتخابات بلدية إسطنبول في 31 مارس (آذار) 2019 وبهزيمة مرشح أردوغان أمام مرشح المعارضة (أكرم إمام أوغلو)، انهار الاعتقاد السائد بأن حزب العدالة والتنمية لن يُقهَر في الانتخابات، كما أن هذه الرياح السياسية جلبت فجأة وجهاً جديداً أمام الجماهير. ولكن ما كان لهذا الوضع الجديد أن يروق للرئيس السابق عبد الله غول، الذي لا نتوقع منه أن يخلي الساحة لهذا المنافس الجديد الذي بزغ نجمه بعد فوزه الكاسح في انتخابات البلدية. فكان عليه أن يستبق الوضع ولا يخلي الساحة أمام أكرم إمام أوغلو الذي لا يستبعد المراقبون ترشحه لمناصب رفيعة أخرى بما فيها رئاسة الجمهورية. وكان الرئيس غول يتجنب في تصريحاته السابقة مواجهة أردوغان بوجه صريح، بل يكتفي بتعريضات يمكن تأويلها بشكل من الأشكال. ولكنه اختار الصراحة في هذه المرة ليستخدم أسلوباً مباشراً في المقابلة الصحافية التي أجرتها معه صحيفة "قرار" اليومية. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) فقد كان غول يعلن في هذه المقابلة دعمه الصريح، المفتوح للحزب الذي يؤسسه علي باباجان، وأوشك على الإعلان عنه في غضون أيام.

وأوضح "منذ البداية، عندما تم سؤالي عن هذه الاحتجاجات كنت أقول إنني فخور جدا بها"، وأضاف "كان الأتراك في الماضي ينزلون إلى الشوارع بسبب حقوق الإنسان أو بسبب أحداث قتل مبهمة. لكن الناس الآن ينزلون الشوارع لمنع قطع الأشجار". وأردف قائلا: "قلت لنفسي إننا استطعنا أن نحول مشكلات الأتراك لمثل تلك المشكلات التي يعاني منها المواطنون في بريطانيا أو الولايات المتحدة". واتخذت احتجاجات حديقة غيزي في إسطنبول في البداية شكل اعتصام محدود ضد إعادة تطوير الحديقة، لكنها سرعان ما تصاعدت وخرجت مُظاهرات خاصة من فئة الشباب تعبر عن غضبهم من حكومة أردوغان.

لماذا لا يتخذ عبد الله غول موقفا واضحا ضد أردوغان؟ | اندبندنت عربية

اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وكان عبد الله غول قد صرح بأنه يريد العودة إلى حزبه القديم. نعم، إنه كان يريد أن يترأس الحزب ويصبح رئيساً للوزراء، لكن أردوغان سرعان ما خيَّب آمال رفيق دربه الذي سار معه على مدى 35 عاماً، ولم يتوقف عند هذه النقطة بل رد على كل تصريح سياسي صدر من غول، بلهجة بالغة القسوة ووصمه بتعبيرات مهينة مثل: الخائن، الخبيث، الانتهازي، إلخ. والسؤال الذي يطرح نفسه: لماذا تصرَّف أردوغان بهذه الطريقة؟ والجواب هو أن أردوغان كان يعرف جيداً أن هناك في الحزب عدداً لا بأس به من الموالين لعبد الله غول، فإذا رجع إلى الحزب ربما يتفلت الأمر من يده ويَفقد السيطرةَ الكاملة على الحزب بعد توليه منصب رئاسة الجمهورية. وهذه لمحة موجزة لبعض مراحل العلاقة بين الزميلين السابقين في مسيرتهما السياسية. وقد مضت ستة أعوام على الحادث، ولكننا لم نشهد موقفاً صارماً من غول ضد أردوغان، بل إننا لم نسمع منه أي ردِّ على الإهانات ضد شخصه. وحتى في القضايا الجوهرية التي تهم البلاد، لاحظنا أن غول يتخذ في معظمها موقفاً أقرب ما يكون إلى الحياد أو يقولُ شيئاً ثم إذا قوبل بردة فعلٍ فسرعان ما يتراجع عن موقفه ولا يكون مصراً في حال من الأحوال.

خبير اقتصادي وسياسي تركي، تولى رئاسة بلاده، فكان أول رئيس من التيار الإسلامي، وآخر رئيس ينتخب بالاقتراع غير المباشر. بدأ مساره السياسي في حزب الرفاه ثم الفضيلة، ثم كان من مؤسسي حزب العدالة والتنمية. المولد والنشأة ولد عبد الله غل يوم 29 أكتوبر/تشرين الأول 1950 لعائلة متواضعة بمحافظة قيصرية، إحدى المحافظات الشهيرة بالتمسك بالإسلام والعادات والتقاليد الشرقية. الدراسة والتكوين تابع تعليمه الابتدائي والثانوي في تركيا ، والتحق بكلية الاقتصاد في جامعة إسطنبول وتخرج منها سنة 1972، وحصل على الماجستير ثم الدكتوراه من بريطانيا سنة 1978 في موضوع تطور العلاقات الاقتصادية بين تركيا والعالم الإسلامي. الوظائف والمسؤوليات عُيّن مدرسا في قسم الهندسة الصناعية في جامعة سقاريا بتركيا، كما عمل في بنك التنمية الإسلامي بجدة خبيرا اقتصاديا في الفترة ما بين 1983-1991، وفي السنة نفسها حصل على درجة أستاذ مساعد في الاقتصاد الدولي. وبعد النجاح الذي حققه حزب الرفاه الإسلامي في الانتخابات العامة عيّنه نجم الدين أربكان وزير دولة للشؤون الخارجية في حكومته الائتلافية، وكلف بالعلاقات الدولية والملفات الخارجية، وكان من بينها ملف قبرص الشائك.

عبد الله غول ويكيبيديا

الصفحة غير متوفرة المحتوى الذي تريدون تصفحه لم يعد في الخدمة أو غير متوفر حاليا.

الرئيسان عبدالله غول ورجب طيب أردوغان وشدّد الرئيس التركي السابق على ضرورة عودة حزب "العدالة والتنمية" إلى مبادئه الأساسية، وعودة البرلمان التركي إلى نشاطه التشريعي السابق، مشيرا إلى أن تغيير النظام التركي ومنحه صلاحيات واسعة للرئيس رجب طيب أردوغان بموجب إصلاح دستوري على حساب البرلمان والحكومة، أضعف البرلمان بشكل كبير وجعله برلمانا "شكليا". ولم يخف عبدالله غول تأييده لوزير الخزانة والمالية التركي السابق علي باباجان، الذي سبق وأن أعلن عن تأسيس حزب جديد ، وكثيرا ما أشارت مصادر مطلعة إلى وقوف الرئيس التركي السابق وراء الحزب الجديد. وقد ترك غول وباباجان حزب "العدالة والتنمية" احتجاجا على طريقة إدارة أردوغان للحزب. علي باباجان وفيما يتعلق بما يحدث في إدلب، أكد عبدالله غول أنه "لا ينبغي خوض حرب شاملة مع سوريا"، على خلفية استمرار أنقرة في دعم الجماعات المسلحة المتمركزة بشمال غرب سوريا. واعتبر أن مقاربة العالم بأسره تجاه سوريا خاطئة للغاية منذ البداية، كما أعلن غول رفضه لصفقة "إس 400" بين تركيا وروسيا. من احتجاجات غيزي في اسطنبول عام 2013 وذكّر عبدالله غول في حديثة أنه ظل صامتا في مواجهة الأحداث الاجتماعية على غرار مظاهرات منتزه غيزي، والتي تعاملت خلالها الشرطة بعنف مع المتظاهرين.

عبد الله غول حزب العدالة

عقب حظر حزب الرفاه انضم إلى حزب الفضيلة سنة 1998، وقاد حركة التجديد داخل الحزب سنة 2000 فرشح نفسه لرئاسة الحزب ضد رجائي قوطان زعيم الحزب لكنه لم ينجح لأن طوقان كان مدعوما من الزعيم التاريخي أربكان. وبعد حل حزب الفضيلة سنة 2001 أسس مع رجب طيب أردوغان حزب العدالة والتنمية الذي حاول الابتعاد عن صفته الإسلامية معتبرا نفسه قوة ديمقراطية محافظة. خلال الفترة القصيرة لتوليه رئاسة الوزراء كان أول رئيس وزراء تركي يزور جامعة الدول العربية بالقاهرة ، كما أعد مذكرة تفاهم بين الجامعة وتركيا، وقبل الغزو الأميركي للعراق سنة 2003 قام بجولة في الدول العربية وأسس مؤتمر دول الجوار. وظل عضوا في المجلس الأوروبي لمدة عشر سنوات، ونجح سنة 2005 في بدء مفاوضات تركيا للانضمام إلى الاتحاد الأوروبي.

  1. الرئيس التركي السابق عبد الله غول يؤكد: "الإسلام السياسي انهار في جميع أنحاء العالم" | Euronews
  2. عبدالله غول: الإسلام السياسي انهار عالمياً.. و"العدالة والتنمية" ابتعد عن نهجه
  3. عبد الله جول مصر
  4. عبد الله غول وزوجته
  5. عبد الله غل