0882027.com

كيف افرق بين الايفون الاصلي والتقليد

شعار جامعه فيصل

  1. شعار للمكتبة

جميع الحقوق محفوظة لجامعة الملك فيصل © 2020 | تصميم وتطوير عمادة تقنية المعلومات All Rights Reserved for KFU © 2020 | Development by Deanship of Information Technology

شعار للمكتبة

  1. تصميم شعار لاين
  2. Cool text براق شعار تصميم
  3. استبدال الجوال القديم بجديد من جرير
  4. برنامج شعار

جامعة الملك فيصل (KFU) هي إحدى الجامعات الحكومية في مدينة الهفوف في الأحساء ، المملكة العربية السعودية. تأسست جامعة الملك فيصل في عام 1975 وكانت في البداية من أربع كليات: اثنان في الدمام واثنين آخرين في الأحساء. تأسست الجامعة بموجب المرسوم الملكي في المنطقة الشرقية من البلاد. وكانت الكليات الأربع العلمية الأولى هي: كلية العلوم الزراعية والأغذية وكلية الطب البيطري و الثروة الحيوانية في الحرم الجامعي الرئيسي في الأحساء ، و كلية العمارة والتخطيط وكلية الطب والعلوم الطبية في الدمام. في سنوات لاحقة ، مع صدور المرسوم السلطاني وبموافقة من خادم الحرمين الشريفين ورئيس مجلس العالي والتعليم وبقصد لتلبية الاحتياجات المستقبلية للمملكة، تأسست كلية التربية في عام 1981 ، وكلية العلوم الإدارية و التخطيط في عام 1984. كما تم انشاء المستشفى التعليمي ، ومستشفى الملك فهد الجامعي ، على الرغم من أنها المستشفى الأحدث إلا انها حاليا على قيد الانشاء بالقرب من الحرم الجامعي الرئيسي للجامعة. في عام 1996 ، وبموافقة خادم الحرمين الشريفين ورئيس مجلس التعليم العالي، سعت الملكية لإنشاء مختبرات الأسنان والتقنية المنفصلة عن كلية الطب و العلوم الطبية في الدمام.

حتى تأسست كلية طب الأسنان وكلية العلوم الطبية التطبيقية. وكان احد اهم الأهداف الرئيسية للجامعة في مجال البحث العلمي لتكون واحدا من المتطلبات الأساسية وذلك لمعالجة مشاكل المجتمع. منذ نشأتها، و خلال سنوات من التنمية ، قد سعت الجامعة لتنشيط و تعزيز البحوث العلمية في مختلف المجالات والتخصصات من خلال النشاط المكثف التي تقوم بها الكليات و مراكز البحوث ، وكذلك من خلال التنسيق مع المراكز الأخرى من خارج الجامعة ، في أكملت جامعة أكثر من أربعين مشاريع البحوث الوطنية. وقد نشرت أيضا أكثر من 2،000 المقالات العلمية في المجلات العلمية المحلية والدولية. كما وضعت الجامعة وتحديثها مناهج وخططها الدراسية و البرامج التعليمية في جميع الكليات ل تكون متسقة مع متطلبات المجتمع السعودي ، وكذلك للتعامل مع أحدث التطورات العلمية والتقنية. وبحلول عام 2010 ارتفع عدد كليات جامعة الملك فيصل في ل 14 بما في ذلك ما يلي: الزراعة والعلوم الغذائية. الطب البيطري والثروة الحيوانية. الطب. الهندسة. كلية الصيدلة الإكلينيكية. العلم. كلية علوم الحاسب و تقنية المعلومات. إدارة الأعمال. التعليم. الفنون. الدراسات التطبيقية وخدمة المجتمع.

اعتمد معالي مدير جامعة الملك فيصل الدكتور محمد بن عبدالعزيز العوهلي ظهر يوم الثلاثاء غرة ربيع الأول من عام ١٤٤١هـ الشعار المطور للجامعة، مشيدًا بالجهود التي بذلت وأسهمت في تطوير شعار الجامعة بغية مواكبته للتحول الذي تشهده المؤسسات الجامعية، وليكون معبرًا عن توجهات الهوية الجديدة التي تستهدفها الجامعة في مستقبلها بما يحقق رؤية الوطن المباركة، ويسهم في ترسيخ حضور الجامعة في خارطة الجامعات السعودية، وتعزيز إسهاماتها التنموية الوطنية. من جانبه أوضح المشرف العام على المركز الجامعي للاتصال والإعلام الدكتور عبدالعزيز بن سعود الحليبي أن العمل على تطوير هذا الشعار مرّ بناء على توجيه معالي مدير الجامعة بعدد من الإجراءات والمراحل حيث تم إطلاق مسابقة لجميع منسوبي الجامعة لتصميم الشعار، وقد تلقت اللجنة المشرفة مشاركات من (15) مشاركا، ثم تم تشكيل لجنة تحكيم من أستاذين متخصصين هما الدكتور خالد السعود من قسم التربية الفنية بكلية التربية، والدكتور حسن الصيفي من قسم الاتصال والإعلام بكلية الآداب لفرز المشاركات، وتحليل عناصرها لتحديد الأقرب منها لتوجهات الجامعة، وتمت الاستفادة من تقرير اللجنة، والعمل على تعديل بعض الشعارات ليتم اختيار ثلاثة منها، ثم تم أخذ مرئيات مجلس الجامعة في (3) شعارات، والاستفادة منها في إضافة تعديلات على الشعارات المختارة، فتم استبعاد أحدها، ثم تم طرح الشعارين للتصويت وإتاحته لجميع منسوبي الجامعة إيمانا بمبدأ المشاركة، فكانت نتيجة التصويت النهائية ٣٨٪؜ للشعار الأول بواقع ٣٠٣٥ صوتًا، و٦٢٪؜ للشعار الثاني بواقع ٤٩٦٠ صوتًا، وبتقصي الآراء والملاحظات تم الانتهاء إلى طلب التعديل بالجمع بين عناصر الشعارين، ليخرج بالصورة التي تم اعتمادها، ويتم إعلان فوز المهندس محمود محمد عبدالرحمن مستشار التطوير الإعلامي في المركز الجامعي للاتصال والإعلام بالمسابقة، وسيتم تكريم الشعارات الفائزة بالمسابقة من معالي مدير الجامعة في وقت سيتحدد لاحقًا بإذن الله، كما وجّه معاليه ببقاء استخدام الورقيات بالشعار السابق حتى نفادها، وأن يكون التغيير تدريجيًّا وفق متطلبات الأعمال والمناسبات المستجدة.